و ما ذا لو قلت لكم أنّ السّاعات الإتّصاليّة خطيرة على صحّة الإنسان و يمكن حتّى أن تكون مميتة , هل تصدّقونني ?
لا ? حسنا , إليكم إذا الدّليل بالصّور : قصّة مصوّرة قصيرة مليئة بالطّرافة ( و النّقد ? ) , قام بتنفيذها مصمّم رسوم بيانية ( graphiste ) بيّن فيها القصّة لتوعيتنا بمدى خطورة الوضعيّة الّتي نعيشها في أيّامنا هذه , أين الجميع يريد الحصول على هذه السّاعات الإتّصاليّة الحديثة بأيّ ثمن .